الكوارث الوبائية المتناسلة من رحم العدوان
الكوارث الوبائية المتناسلة من رحم العدوان
يمني برس:
الكثير من الأوبئة والمشاكل هي نتاج لأعمال الإنسان وتصرفاته وسلوكياته، وهذا ما يؤكده القرآن الكريم .. الإنسان يتسبب في الأوبئة والكوارث من خلال عدة أمور منها عدم ارتقائه في تعامله وسلوكه في الحياة على أساس الرشد والتعليمات الإلهية .. وقد تأتي الأوبئة بسبب خلل في تعامل البشر مع الطبيعة، بحيث أن الخطأ البشري قد يترتب عليه أضرار كبيرة .. السيد عبدالملك الحوثي
قائمة طويلة من الأمراض القاتلة والمعدية تفشت في اليمن خلال سنوات العدوان الخمس، راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء، ولا توجد إحصائيات دقيقة وشاملة لضحايا الأوبئة والأمراض المُزمنة والمُعدية حتى اللحظة، لكن أبرز الأرقام المسجلة من خلال المنظمات الدولية والجهات المحلية ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام بتلاوينها، تفيد بأننا أمام أرقام مرعبة، وحقائق صادمة، وكارثة إنسانية غير مسبوقة في تاريخ البشرية، وحديث الأرقام حُجّةٌ دامغة، وهو محور حديثنا في هذا المبحث، وسنكتفي فيه بعمل مقاربات رقمية وفقاً لما استطعنا الوقوف عليه من تقارير محلية ودولية رسمية وغير رسمية، وتقديم قاعدة بيانات تقريبية تكشف للعالم حجم الكارثة التي ارتكبتها دول العدوان في اليمن.
سجلت المشافي اليمنية خلال العام 2018 فقط، كنموذج، نحو 4900000 مصاب بالأمراض الوبائية المختلفة، واستأثرت أمراض الجهاز التنفسي بنحو 3200000 حالة مرضية، ما يوضح حجم الكارثة التي حلّت باليمنيين بسبب أسلحة العدوان المحرمة التي استخدامها في اليمن، في ظل صمت دولي مخزي، وتعاون ومساندة أميركية وإسرائيلية لم تعد خافية على أحد.
1 – الكوليرا:
تعرض اليمن خلال سنوات العدوان الخمس، لثلاث موجات من وباء جائحة الكوليرا، هي الأعنف على مدى التاريخ الإنساني المعاصر، وتزايدت معدلات الوفيات والإصابات بشكل مرعب وغير عادي من عام لآخر، في ظل تحذير المنظمات الدولية من موجة رابعة قد تكون الأكثر كارثية من سابقاتها، مع تزايد معدل الإصابات والوفيات في الأشهر الأولى من العام الجاري 2020.
وتحدث منظمة الصحة العالمية عن تسجيل 2352812 – 2500000 حالة إصابة بوباء جائحة الكوليرا خلال الفترة “مارس 2016 – مارس 2020″، وتسجيل 50 حالة إصابة في الساعة طوال سنوات العدوان الخمس على اليمن، والوفيات 3500 – 4000 شخص، معظمهم من كبار السن والأطفال، في حين تحدثت إحصائيات وزارة الصحة عن 2326568 إصابة، ووفاة 3786 شخصاً، يمثل الأطفال 32 بالمائة منهم.
أ – الموجة الأولى “أكتوبر 2016 – 26 أبريل 2017”: أسفرت عن 25800 إصابة ووفاة 129 شخصاً، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، وتسببت هذه الموجة في إعلان الامم المتحدة والمنظمات الدولية، اليمن “بلداً منكوباً” بالكوليرا، وامتدت هذه الموجة الى 19 محافظة.
وتوصلت دراسة تحليلية الى أن الموجة الأولى الصغيرة لجائحة وباء الكوليرا في 2016، كان لها دور رئيسي في زرع البكتريا في جميع أنحاء اليمن خلال موسم الجفاف، وعندما عادت الأمطار في أبريل 2017، تسببت في انتقال الكوليرا على نطاق واسع، مما أدى إلى حدوث الموجة الثانية، والتي شملت 21 محافظة بزيادة محافظتين عن الأولى.
ب – الموجة الثانية “27 أبريل – نوفمبر 2017”: أسفرت عن 503484 إصابة، ووفاة 2641 شخصاً، حتى نوفمبر2017 وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، بينما تحدثت تقارير محلية عن 1493828 حالة إصابة، في حين رصدت وزارة الصحة بصنعاء نحو 1493828 إصابة، و 2919 حالة وفاة خلال الفترة “27 أبريل 2017 – 14 مارس 2018”.
وبكل حزن استأثر الأطفال بنصف حالات الإصابة وربع حالات الوفيات خلال هذه الموجة، وتعدى معدل الاصابة اليومي في النصف الثاني من هذا العام 5000 حالة، وهي مؤشرات تجاوزت المعدلات الطبيعية وفاقت قدرة النظام الصحي المتهالك، وبذلك سجلت اليمن أسوأ معدل انتشار للكوليرا في العالم.
ج – الموجة الثالثة “يناير – سبتمبر 2019”: تم فيها تسجيل 696537 حالة إصابة، منهم نحو 25.5 بالمائة أطفال دون سن الخامسة، وفاة 913 شخصاً، بحسب منظمة الصحة العالمية، وكانت 305 مديريات من أصل 333 مديرية يمنية، قد أبلغت خلال العام 2019 عن وجود الوباء فيها.
بينما سجلت وزارة الصحة بصنعاء 654747 حالة إصابة، و872 حالة وفاة، وتتحدث تقارير محلية عن 854000 حالة إصابة و1000 حالة وفاة، 53 بالمائة من الوفيات من كبار السن ما فوق 60 عاماً ، و 15 بالمائة من الأطفال دون الخامسة، ومعدل الإصابة الشهري 40000 واليومي 1300 حالة في مختلف المحافظات.
وارتفعت مستويات الإصابة بالكوليرا وسوء التغذية بنسبة 132 بالمائة في 2019 مقارنة بـ 2018.
وكانت وزارة الصحة قد رصدت خلال الفترة يناير – مارس 2019 حوالي 162463 حالة إصابة و327 حالة وفاة، استأثرت منها أمانة العاصمة “صنعاء” بـ 37485 حالة إصابة و50 حالة وفاة بينها طبيبان.
وتحدثت منظمتا اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية عن 536000 إصابة ووفاة 773 شخصاً، وارتفاع معدل الاصابة اليومي بنحو 95 بالمائة، خلال الأشهر الأولى من عام 2019.
وأشارت تقديرات منظمة الصحة العالمية في النصف الأول من العام 2019 إلى أن نحو 4800000 يمني مهددون بالكوليرا، وكانت الإسهالات والأمراض المتعلقة بالكوليرا قد سجلت في العام 2018 نحو ٣٦١٢٦٦ إصابة، توفي منهم 493 شخصاً، ما يعمق مأساة اليمنيين الذين ينجون من الموت قصفا وجوعا من قبل تحالف العدوان.
وقالت الأمم المتحدة أن نحو 7600000 يمني یعیشون في المناطق المعرضة لخطر انتقال الكولیرا، مضيفة في بيان لها بتاريخ 22 أغسطس 2019 ، أن وباء الكوليرا في اليمن لا يزال الأكثر انتشار حول العالم.
وحذرت منظمة أوكسفام من موجة رابعة مع بداية موسم الأمطار باليمن في أبريل 2020، وتوقعت إصابة أكثر من مليون يمني بالكوليرا في العام2020، مقدرة عدد الإصابات منذ بداية 2017 بنحو 2300000.
وسجلت الأسابيع السبعة الأولى من عام 2020 نحو 56000 حالة إصابة بحسب لجنة المخاطر التابعة للمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة أنقذوا الأطفال، وهو ما ينذر بكارثة محققة.
2 – التهابات “السحايا” الدماغية:
ثاني وباء ينتشر في اليمن بعد الكوليرا، أبلغ بتفشيه مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن “أوك لوتسما”، في العام 2017، وتم تسجيل نحو 1847 – 2576 حالة إصابة خلال العام 2018، أغلبها في تعز وأمانة العاصمة.
3 – الدفتيريا “الخناق”:
ثالث وباء يظهر في اليمن منذ بداية العدوان بعد الكوليرا والتهاب السحايا.
تم تسجيل نحو 4541 – 5517 إصابة، ووفاة 338 شخص، منها 4000 إصابة ووفاة 257، خلال الفترة “12 أغسطس 2017 – 12 أكتوبر 2019 “، 16 بالمائة منهم أطفال دون الخامسة، بحسب منظمة الصحة.
120 حالة إصابة و14 حالة وفاة في 2017، معظمهم من الأطفال، بحسب منظمة الصحة العالمية.
2573 حالة إصابة بينهم 1491 طفلاً، ووفاة 142 حالة، بينهم 126 طفلاً، خلال الفترة “أغسطس 2017 – 17 أكتوبر 2018″، بحسب وزارة الصحة بصنعاء.
1600 حالة إصابة، و95 حالة وفاة، خلال الفترة “يناير – 27 أكتوبر،2019” بحسب منظمة الصحة.
4 – إنفلونزا الخنازير (H1N1):
انتشرت بشكل لافت في محافظتي تعز وصنعاء وعدد من المحافظات الجبلية الشمالية، وهو من أمراض الجهاز التنفسي التي تسببها فيروسات إنفلونزا تنتمي إلى أسرة “أورثوميكسوفيريداي” (Orthomyxoviridae).
930 إصابة، و196 حالة وفاة، خلال الفترة “يناير 2018 – 14مارس 2019”.
418 إصابة ووفاة 85 شخص خلال أسبوعين فقط من العام 2018.
1500 حالة إصابة، و54 حالة وفاة خلال الفترة “يناير – فبراير 2020”.
وشهد العام 2019 والأشهر الأولى من 2020 تزايد ملفت في عدد الإصابات والوفيات، وبحسب مكتب الترصد الوبائي فقد تم تسجيل 34 إصابة ووفاة 7 حالات في يوم واحد فقط، “17 ديسمبر2019”.
وفي 25 ديسمبر 2019 أعلنت وزارة الصحة بصنعاء عن وفاة 94 شخصاً منهم 8 أطفال.
2371 إصابة، ووفاة 134 شخصاً، خلال الفترة “أكتوبر – ديسمبر 2019″، بحسب وزارة الصحة بصنعاء.
وسجلت محافظة إب خلال العام 2019 نحو 149 حالة اشتباه، و 48 حالة وفاة، بحسب تقارير محلية.
بينما سجلت محافظة تعز خلال الأسبوع الأول من شهر ديسمبر 2019 نحو 5 وفيات، بحسب مكتب الصحة.
تسجيل 39 حالة وفاة في أمانة العاصمة خلال أسبوع واحد من شهر ديسمبر 2019، بحسب مكتب الترصد الوبائي، في حين أعلن مكتب الصحة بأمانة العاصمة في يناير 2019، عن إصابة 107 أشخاص ووفاة 22 شخصاً خلال ذات الشهر، بينما تتحدث تقارير محلية عن 1533 إصابة، ووفاة 564 شخص خلال عامي “2018 – 2019”.
5 – حمى الضنك “المكرفس”:
تنتشر في المناطق الساحلية والتهامية والمرتفعات الجبلية، وتعز وشبوة.
154556 إصابة، ووفاة 432 شخص.
36000 إصابة ووفاة 146 بحسب وزير الصحة في ديسمبر 2019.
28031 إصابة خلال عام 2018.
3813 حالة إصابة بعدد من المحافظات، تصدّرتها الحديدة وتعز وأبين خلال 2018.
65747 إصابة، ووفاة 245 في محافظات الحديدة وحجة وريمة والمحويت وتعز وإب وصعدة، خلال الفترة “أكتوبر – ديسمبر 2019”.
23000 حالة إصابة، و62 حالة وفاة، بحسب إحصائيات وزارة الصحة والسكان بصنعاء.
محافظة الحديدة: 3000 إصابة ووفاة 33 شخصاً، خلال الفترة “أكتوبر – نوفمبر 2019″، منها في مدينة الحديدة 2000 إصابة و 50 حالة وفاة، بحسب السلطات المحلية.
3500 إصابة، و50 حالة وفاة بمدينة الحديدة، بحسب رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر “روبير مارديني” في نوفمبر 2019.
محافظة تعز: 7990 إصابة، ووفاة 10 أشخاص، خلال الفترة “يناير – نوفمبر 2019″، بحسب نائب مدير إدارة الإعلام والتثقيف الصحي بتعز “تيسير السامعي”.
8000 حالة إصابة بالحميات الموسمية منها حمى الضنك منذ مطلع 2019، ووفاة 10 أشخاص.
وتحدثت تقارير محلية عن رصد 9849 حالة إشتباه على مستوى المحافظة و10 وفيات منذ بداية 2019
عدن: وفاة 11 شخصاً، بحسب وسائل إعلام محلية في مارس 2020، نقلا عن مصادر طبية.
مأرب: 486 إصابة، منذ مطلع 2019، بحسب منسق الترصد الوبائي في مكتب الصحة بمديرية الجوبة “عوض الرملي”، نوفمبر 2019.
شبوة: 224 إصابة خلال الفترة “أكتوبر – ديسمبر 2019″، وفاة 8 حالات بمديرية بيحان بينهم 3 أطفال خلال أسبوعين، بحسب مصدر طبي لوسائل إعلام محلية، ديسمبر 2019.
البيضاء: 30 إصابة، وحالة وفاة واحدة خلال أسبوعين، بحسب السلطة المحلية بمديرية ناطع ديسمبر 2019.
حجة: 900 حالة إصابة في مدينة عبس، خلال 6 أسابيع، بحسب منظمة أطباء بلا حدود، أكتوبر 2019.
6 – الملاريا:
سجلت سنوات العدوان نحو 2377142 إصابة، استأثر العام 2018 بنحو ٦١٢٧٤٢ حالة إصابة، منهم 203297 طفلاً، واحتلت محافظة الحديدة المرتبة الأولى، ثم محافظة حجة، فتعز.
وبلغت حالات الإصابة في العام 2019 نحو 1020000.
وتتحدث تقارير محلية غير رسمية عن وفاة 18 ألف يمني سنوياً بسبب الإصابة بالملاريا
7 – الأمراض والأورام السرطانية:
تزايد حالات الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات نتيجة استخدام عدوان العاصفة أسلحة محرمة دولياً، وما تحمله تلك الأسلحة من إشعاعات وفيروسات مسببة لأمراض كثيرة، بعضها معروفة والكثير منها لم تعرف حتى الآن، وتتحدث التقارير الدولية عن تسجيل المستشفيات اليمنية في السنوات الأربع الأولى من العدوان وتحديداً حتى مطلع 2019 نحو 172000 إصابة سرطانية، بمعدل 40 ألف حالة إصابة سنوباً، و40 ألف مريض بالأورام السرطانية مهددون بالوفاة نتيجة عدم إدخال جهاز الإشعاع الخاص بعلاج الأورام، ووفاة 28000 مريض بسبب عدم توفر الادوية والاجهزة الطبية اللازمة، وتقول الإحصائيات الرسمية أن محافظتي صعدة وحجة كنموذج، كانت كل واحدة منهما قبل عدوان العاصفة تسجل سنوياً حالتي إصابة بالسرطان فقط، ليرتفع العدد المسجل سنوياً في المحافظة الواحدة منذ عام 2015 إلى 600 حالة سنوياً.
وأكدت تقارير طبية توسع انتشار الأمراض الجلدية والأورام الخبيثة يوماً بعد آخر، في مديرية حيدان والمديريات الحدودية الأخرى في محافظة صعدة بسبب الأسلحة المحرمة، التي تلقى بشكل يومي على تلك المناطق.
8 – فيروس حمى “غرب النيل”:
وهو من الأوبئة الغامضة العاصفة باليمن خلال سنوات العدوان، ظهر للمرة الأولى في نهاية العام 2017 بشرعب تعز، وانتشر في عدة مناطق من محافظة تعز والساحل الغربي والمناطق الحدودية مع السعودية في حجة وصعدة.
واتهم وزير الصحة بصنعاء في ديسمبر 2019 دول العدوان بنشره من خلال المرتزقة السودانيين “الجنجويد”، الذين يتواجدون ضمن صفوف العدوان في الحدود السعودية الجنوبية والساحل الغربي.
وينتقل فيروس غرب النيل عن طريق لدغات البعوض الحامل للعدوى، ويمكن أن يتسبّب في الإصابة بمرض عصبي، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.
ولا توجد إحصائية محددة حول عدد المصابين بهذا الفيروس حتى اللحظة، باستثناء إحصائية يتيمة لنائب مدير الإعلام والتثقيف الصحي في تعز “تيسير السامعي” في ديسمبر 2019 تحدثت عن 300 إصابة، بينها 24 حالة مؤكدة مخبرياً.
9 – الجمرة الخبيثة:
أعلن مكتب الصحة بمحافظة تعز في نهاية العام 2018 تسجيل حالة إصابة واحدة بمرض الجمرة الخبيثة، وهو ما يمكن اعتباره الوباء الرابع الذي يظهر في ظل العدوان لأول مرة باليمن، وإن لم ينتشر كثيراً.
والجمرة الخبيثة من الأمراض البكتيرية التي تصيب الحيوانات الثدية آكلة العشب، وينتقل في الغالب عبر الاتصال المباشر بين الإنسان والحيوانات المصابة، ويصيب الجهاز التنفسي والبلعوم والجلد.
10 – الحصبة: انتشرت بالتوازي مع انتشار الكوليرا والدفتيريا، وبلغت حالات الإصابة المسجلة خلال سنوات العدوان نحو34520، منها 29131 حالة إصابة تم رصدها خلال العام 2018، والوفيات 273 حالة، 65 بالمائة من الإصابات والوفيات أطفال.
11 – البلهارسيا: ٢٤٨٧١ حالة إصابة خلال العام 2018، أكثرها في محافظة حجة تليها صعدة.
12 – الحميات الموسمية:
الحميات النزفية: 1524 إصابة.
الحمى الفيروسية: وفاة 5 حالات في مديرية شرعب السلام بتعز نهاية ديسمبر 2019.
الحمى الملطية: 44913 إصابة، خلال عام 2018، وتحتل ذمار المرتبة الأولى في عدد الإصابات، تليها أمانة العاصمة.
حمى التيفوئيد: ٢٤٠٢٠٨ إصابة، خلال العام 2018.
13 – الجهاز التنفسي:
الجهاز التنفسي العلوي: 2250000 – ٢٢٥٤٧١٤ إصابة، خلال العام 2018.
الجهاز التنفسي السفلي: 940000 – ٩٤٠٣١٨ إصابة، خلال العام 2018.
الإنفلونزا الموسمية: ١١٦٢٦٩ إصابة، خلال العام 2018.
الالتهاب الرئوي الحاد: 16000 إصابة.
السل الرئوي: 4002 إصابة، خلال العام 2018.
السعال الديكي: 73654 إصابة خلال العام 2018، وتتحدث وسائل إعلام محلية عن 14000 إصابة.
النكاف “التهاب الغدة النكفية”: ٣٢٨١١ – 67000 إصابة، خلال العام 2018.
14 – الكبد:
التهابات الكبد: 29400 إصابة منهم 19321 إصابة، خلال العام 2018.
التهاب الكبد الوبائي B .C: ٥٠٩١ حالة إصابة، خلال العام 2018.
التهاب الكبد الوبائي A.E: ١٤٢٣١ حالة إصابة، خلال العام 2018.
15 – الفشل الكلوي: 8000 إصابة.
16 – داء الكلب: 14500 إصابة، منها 1000 حالة إصابة و 54 حالة وفاة، خلال العام 2019.
٦٩٤٣ إصابة، خلال العام 2018، تأتي ذمار ثم إب على رأس القائمة، مع شحة كبيرة في الأدوية الخاصة بهذا المرض.
17 – الكزاز الوليدي: 400 إصابة، منها 122 إصابة، خلال العام 2018.
18 – الجدري المائي: 62000 إصابة، منها 36672 إصابة خلال العام 2018.
19 – اليشمانيا: 10000 حالة إصابة، منها ٤٧٤٢ إصابة، خلال العام 2018.
20 – الجرب: 2500 إصابة.
21 – مرض السكري: 500000 إصابة.
(زيد المحبشي – مركز البحوث والمعلومات)