تعددت الأسماء والقاتل واحد !!
يمني برس _ أقلام حرة
عندما يرى الشخص فداحة مجزره”الأحد الدامي” تعيده الذاكر ه إلى جمعة الكرامة وكيف كانت تداعياتها انتكاسه على مدبريها ولهذا يجب أن نعلم بان جمعة الكرامة أراد بها السفاح حينها بان تكون اليوم الأخير للثورة ولكن الله لم يرضى بان يوصله ما يريد فكان ذلك اليوم هو العد التنازلي له ولحكمه فسلط الله من كان معه عليه وضرب الله الظالمين بظالمين لا من اجل أهداف تلك الثورة ولا من اجل قيم تلك الأحزاب الذين كانوا يتشدقون بها ولكن من اجل تلك الدماء الزكية التي خرجت بكلمة الحق أمام سلطان ظالم لتقول له كفاء عبثا بثروات البلاد كفاء عبثا بإفساد المجتمع كفاء عبثا بإزهاق الأرواح من جنوب اليمن إلى شماله لا من اجل أعلاء كلمة الله وإنما من اجل الكرسي الذي قال عنه بأنه من نار وصدق وعد الله على الظالمين في قوله تعالى ” ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا
والآن يتكرر ذاك الإجرام وبدم بارد وبغطاء سياسي وديني لا تعرف ممن ذلك مستفيد سوى أعداء الانسانيه وأعداء السماء الذين قتلوا الياس الذي لم يعرف طعم الحياة والمطري وعاطف والسراجي وغيرهم الذين خرجوا لا من اجل مكاسب دنيويه ولا من اجل شهره ولا من اجل نسل فهم من أبناء قحطان وهاشم ولكنهم خرجوا ليقولوا لا للظلم لا لجهاز أمريكي بعماله يمنيه لا لجهاز قمعي عنصري لا لجهاز كان أول هدف للثورة إسقاطه, نعم كانت تلك أماني الدماء الطاهرة ولكن قتلوهم وأي قتله وممن , ممن قال فيهم رسول الله الإيمان يمان والحكمة يمانيه أهم أصحاب ألحكمه لا والله فمن قتل ذاك الشباب الطاهر لا توجد فيهم إيمان ولا حكمه ابن الخمسة عشر سنه يا نور عين أمك تعذب حتى الموت والآخرين برصاص دون أي ذنب اهو ذنبهم أنهم يريدون الوفاء لشهداء جمعة الكرامة وبنك الدم وجولة كنتاكي في تحقيق ما كانوا يسمون أليه
يجب أن نعرف بان ما حدث في جمعة الكرامة والأحد الدامي هي نفس الماساه والضحية نفس الضحية والقاتل نفس القاتل ويجب ألا ينساق شباب الثورة إلى أللعبه السياسية التي استخدمها الحاكم عند أول شراره للثورة على قاعدة فرق تسد لان الحاكم الأول لازال موجود وشركاؤه السابقين مجودين ولكن بمسميات جديدة وأدوار جديدة وجمعيهم يعلم بان الحفاظ على الأخر هو الحفاظ على نفسه ولهذا يجب إعادة الحسابات من جديد لنعرف العدو الحقيقي للثورة وان نبتعد
عن المكاسب الشخصية في تعيين ذاك وزير والآخر وكيل والآخر مدير وأعداء الثورة يعملون على أرجعنا إلى ما كنا عليه وقد امتلأت بطونكم بالولاية الحزبية والاسريه من حيث لا تعلمون وسوف تشرعنوا للحاكم سفك دماء إخوانكم وهذا ماحصل في يوم الأحد الدامي وتأكدوا يا شباب الثورة مثل ما الله أذاق المر لقتلة جمعة الكرامة سيذيق الله قتلة الأحد الدامي ولكن أخاف بان يكون بعضكم ممن تلطخت يده من حيث لايعلم ﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾
والآن يتكرر ذاك الإجرام وبدم بارد وبغطاء سياسي وديني لا تعرف ممن ذلك مستفيد سوى أعداء الانسانيه وأعداء السماء الذين قتلوا الياس الذي لم يعرف طعم الحياة والمطري وعاطف والسراجي وغيرهم الذين خرجوا لا من اجل مكاسب دنيويه ولا من اجل شهره ولا من اجل نسل فهم من أبناء قحطان وهاشم ولكنهم خرجوا ليقولوا لا للظلم لا لجهاز أمريكي بعماله يمنيه لا لجهاز قمعي عنصري لا لجهاز كان أول هدف للثورة إسقاطه, نعم كانت تلك أماني الدماء الطاهرة ولكن قتلوهم وأي قتله وممن , ممن قال فيهم رسول الله الإيمان يمان والحكمة يمانيه أهم أصحاب ألحكمه لا والله فمن قتل ذاك الشباب الطاهر لا توجد فيهم إيمان ولا حكمه ابن الخمسة عشر سنه يا نور عين أمك تعذب حتى الموت والآخرين برصاص دون أي ذنب اهو ذنبهم أنهم يريدون الوفاء لشهداء جمعة الكرامة وبنك الدم وجولة كنتاكي في تحقيق ما كانوا يسمون أليه
يجب أن نعرف بان ما حدث في جمعة الكرامة والأحد الدامي هي نفس الماساه والضحية نفس الضحية والقاتل نفس القاتل ويجب ألا ينساق شباب الثورة إلى أللعبه السياسية التي استخدمها الحاكم عند أول شراره للثورة على قاعدة فرق تسد لان الحاكم الأول لازال موجود وشركاؤه السابقين مجودين ولكن بمسميات جديدة وأدوار جديدة وجمعيهم يعلم بان الحفاظ على الأخر هو الحفاظ على نفسه ولهذا يجب إعادة الحسابات من جديد لنعرف العدو الحقيقي للثورة وان نبتعد
عن المكاسب الشخصية في تعيين ذاك وزير والآخر وكيل والآخر مدير وأعداء الثورة يعملون على أرجعنا إلى ما كنا عليه وقد امتلأت بطونكم بالولاية الحزبية والاسريه من حيث لا تعلمون وسوف تشرعنوا للحاكم سفك دماء إخوانكم وهذا ماحصل في يوم الأحد الدامي وتأكدوا يا شباب الثورة مثل ما الله أذاق المر لقتلة جمعة الكرامة سيذيق الله قتلة الأحد الدامي ولكن أخاف بان يكون بعضكم ممن تلطخت يده من حيث لايعلم ﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾