عندما شنت الحروب الست على محافظة صعدة وكانت أحدا ذريعتهم أن السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله علية انه خرج عن عصى الحاكم واستنادا لحديث منسوب لرسول الله صل الله علية وآله ( أن اطع ولى أمرك وان جلد ظهرك وأخذ مالك ) واستباحو دماء أبناء محافظة صعدة بإسم الدين وقتلوا مايقارب ( تسعه الف شخص) ومن ضمنهم حليف القرآن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله علية ولم نسمع أكذوبة الوهابية ذلك الوقت (مسلم يقتل مسلم )؛؛؛ وفي أحداث 2011 عندما قامت ثورة ضد النظام السابق التي التف عليها الاخوان بقيادة علي محسن فستعانوا بالمذهب الزيدي أن الخروج ضد الحاكم الظالم واجب ؛؛؛
واخبث من كل هذا مايحدث اليوم عندما قامت امريكا واسرائيل وعلى أيادي عملائها الاعراب بشن العدوان على البلد ونظم الاخوان المتشربين للوهابية التكفيرية في مترس واحد مع جنود الجنجويد والبنقال والإمارات والسعاوده ووووإلخ
فتوجه الجيش واللجان الشعبية مستنفرا للدفاع عن دين الله والأرض والعرض والشرف والكرامة ففتح الوهابية أسطوانة مسلم يقتل مسلم !!!!! كان قتالهم في صعدة على الكفار ؛؛؛ واليوم نحن نقاتل أنبياء… ..
هذة هي الثقافة الوهابية التكفيرية الصهيونية التي تبيع وتشتري بدين الله كما فعل بني اسرائيل قال الله تعالى { اشتروا بئايات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم سآء ماكانوا يعملون } هم وظفو الدين لخدمة اليهود والنصارى ومصالحهم الشخصية تشابهت أقوالهم وافعالهم وقلوبهم قال الله تعالى *{ قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم قد بينا الآيات لقوم يوقنون}*
