هذه الحرب جزء مما التزموا به للأمريكيين
يمني برس – أقلام حره – بقلم / يحيى قاسم أبو عواضه ……
من يقراء ما يجري في اليمن عموماً ودماج خصوصاً قرأتاً مسؤلة سيتأكد بأنما يحدث ليس وليد خلاف عابر بل إنما يجري ويحدث بكل تأكيد يأتي في سياق المخطط الأمريكي في المنطقه التي اليمن جزء مهم منها فمنذوا صعود الوهابيون التكفيريون إلى السلطلة ودخول الامريكيين القَوي إلي اليمن بعد المبادرة الخليجية ظهر لنا الوجه الأمريكي الدموي البشع الذي نشاهده في الدول التي احتلتها أمريكا كأفغانستان والعراق من خلال أدواته التي صنعها ومن يتابع ما يجري في اليمن بعقلانية وإنصاف فيجد أنما يحدث من إغتيالات ومن نشاط كبير للتكفيريين والتي تُوٍجَت بحربهم العسكرية المعلنة ضد ابناء شعبهم يظهر له بجلاء البصمات الأمريكية الواضحة في محاولتهم إغراق اليمن في مستنقع الصرعات التي تخدم في الأخير مشروعهم الإستعماري لذالكم ندعو أبناء شعبنا الى اليقضه والحذر من هذا المخطط وأن لا يصدقوا عويل وصراخ التكفريين المعتدين , فما اقربهم إلى المثل الشعبي (ضربني وبكى وسبقني وأشتكى) فهم من يبداؤن في الحرب وهم من يصرون على إستمرارها وهم من يقطعون الطريق ويحاصرون أبناء صعدة ويرفضون كل الحلول المقدمة إليهم، فهذه الحرب هي بعض الثمن الذي التزموا بدفعه لأسيادهم الأمريكيين الذين اوصلواهم الى السلطة ومكنوهم من الإستحواذ عليها وما وصول الوفد الأمريكي مؤخراًعما يجري ببعيد . هذه الحرب جزء مما التزموا به للأمريكيين من يقراء ما يجري في اليمن عموماً ودماج خصوصاً قرأتاً مسؤلة سيتأكد بأنما يحدث ليس وليد خلاف عابر بل إنما يجري ويحدث بكل تأكيد يأتي في سياق المخطط الأمريكي في المنطقه التي اليمن جزء مهم منها فمنذوا صعود الوهابيون التكفيريون إلى السلطلة ودخول الامريكيين القَوي إلي اليمن بعد المبادرة الخليجية ظهر لنا الوجه الأمريكي الدموي البشع الذي نشاهده في الدول التي احتلتها أمريكا كأفغانستان والعراق من خلال أدواته التي صنعها ومن يتابع ما يجري في اليمن بعقلانية وإنصاف فيجد أنما يحدث من إغتيالات ومن نشاط كبير للتكفيريين والتي تُوٍجَت بحربهم العسكرية المعلنة ضد ابناء شعبهم يظهر له بجلاء البصمات الأمريكية الواضحة في محاولتهم إغراق اليمن في مستنقع الصرعات التي تخدم في الأخير مشروعهم الإستعماري لذالكم ندعو أبناء شعبنا الى اليقضه والحذر من هذا المخطط وأن لا يصدقوا عويل وصراخ التكفريين المعتدين , فما اقربهم إلى المثل الشعبي (ضربني وبكى وسبقني وأشتكى) فهم من يبداؤن في الحرب وهم من يصرون على إستمرارها وهم من يقطعون الطريق ويحاصرون أبناء صعدة ويرفضون كل الحلول المقدمة إليهم، فهذه الحرب هي بعض الثمن الذي التزموا بدفعه لأسيادهم الأمريكيين الذين اوصلواهم الى السلطة ومكنوهم من الإستحواذ عليها وما وصول الوفد الأمريكي مؤخراًعما يجري ببعيد