لا بد أن يعرف الجميع والمجتمع الدولي على وجه الخصوص أن السيد القائد أكثر صدقا ومسؤولية من تجار الشنطة الذين لا يريدوا الخير ولا الاستقرار لليمن والدليل :-
المبعوث الأممي يعترف بفشل الأمم المتحدة في مواجهة عراقيل تحالف العدوان ويعلن براءة وفد صنعاء من عرقلة مشاورات جنيف. …..
تابعت باهتمام بالغ خطاب السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي ووصلت إلى يقين اننا ننتصر مهما كانت الظروف إذا سارعنا في ترجمة تلك المضامين إلى قرارات تنفيذية بعيدا عن الانتظار أو التردد وخاصة في المحور الاقتصادي الذي يراهن عليه العدوان.
أرسل قائد الثورة عدة رسائل للعالم عن من يعرقل /يعطل مشاورات السلام ومن المستفيد من استمرار العدوان ومن ينفذ المشروع الأمريكي الإسرائيلي في المنطقة.
أقول نعم نحن أقوى من أي وقت مضى عسكريا وسياسيا وسبتمبر شهر الثورة العزة والسلام وتحقيق الأحلام.
نعم لترتيب البيت اليمني من الداخل وفرض هيبة الدولة وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب.