قيادي بارز في أنصار الله يفجر قنبلة مدوية ويفاجئ دول العدوان بهذه الصواريخ والطائرات اليمنية وأسلحة أقوى وأقسى (لم تستعمل بعد)
.
يمني برس – خاص
فجر نائب وزير الخارجية اليمنية، رئيس دائرة العلاقات الخارجية في المكتب السياسي لأنصار الله، حسين العزي، مفاجأة كبرى، كاشفاً عن القدرات صاروخية وجوية لسلاح الجو المسير لم تتوقعها دول العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي.
وقال العزي في سلسلة تغريدات رصدها “يمني برس”، :” قادرون على إطلاق عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة وبشكل منتظم ودائم ومعها أيضا خيارات وأسلحة أقوى وأقسى(لم تستعمل بعد)”
بقوةالله
قادرون ع إطلاق عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة وبشكل منتظم ودائم ومعها أيضا خيارات وأسلحة أقوى وأقسى(لم تستعمل بعد)
إن مانقوم به حتى الان ليس أكثر من رسائل سلام وضغط للتوقف عن قتل شعبنا المظلوم
لذلك ننصح بالاستجابةللسلام وعدم المراهنة إلى مالانهاية ع قدرتنا في ضبط النفس— حسين العزي (@hussinalezzi5) June 21, 2019
وأكد العزي، أن ما تقوم به القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير الأن، ليس أكثر من رسائل سلام وضغط للتوقف عن قتل أبناء الشعب اليمني المظلوم، موجهاً نصيحة للدول العدوان بالاستجابة للسلام وعدم المراهنة إلى مالا نهاية على قدرتنا في ضبط النفس
وعلق العزي على ما وصفه بـ”تبجح” دول العدوان بشن غارات جوية على مدينة الحديدة وعلى مواقع الجيش واللجان الشعبية التي أعادت الانتشار فيها أحاديا استجابة لجهود السلام ونداءات المجتمع الدولي، معتبراً ذلك سلوك يعكس حجم الاستخفاف والاستهتار الكبيرين بالاتفاق والبعثة الأممية والمجتمع الدولي ويعكس إصراراً واضحا.”
ودعا نائب وزير الخارجية اليمنية، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وكل محبي السلام وداعمي اتفاق ستوكهولم إلى إدانة هذه الغارات التي نفذها تحالف العدوان بالحديدة، والتي لا تحتاج الى أي إثبات بعد اعتراف ناطق قوات التحالف بها، مشيراً إلى أنه حان الوقت لمغادرة مربعات الصمت المهين والمجاملة المقرفة لتحالف كله إرهاب وجريمة.