حرب القضاء على العظماء…!
حرب القضاء على العظماء…!
نحن في هذا العالم الذي يدور بينه أوبئة العدو الذي تقدم في صنع الوباء واستحضره لقتل الشخصيات القوية والعظماء وتمعن في التسميات لتختلف المسميات فتعددت الأمراض والوباء واحد..
نعم صعد الفضاء فتألق في القضاء واخترق قانون السماء ليتفنن في سفك الدماء تحت عنوان حرب القضاء على العظماء, ولاسترجاع للماضي ليستجد وباء خفي في مهده شقي يحالفه القاصي ويخالفه القاضي ولكن تأثر فيه القاصي والداني, انه وباء من صلب العداء لقتل روح الفداء حتى تصبح الشعوب مائدة للغذاء, ومابين كل مائة عام يأتي فيه تطبيق المهام الفايروسي فيروس كورونا الذي تقدم ليطفئ فانوس نورنا.
إنه وباء الغجر لتموت منه البشر وباء وعناء بحصن الفناء يعم العالم ليصبح بعد مائة عام أسطورة و معالم علي يد عدو غير مسالم, إنه وباء بدا وهمي وسينتهي رسمي, ولكن العدو تحكم بحرف القافية حتى لايعيد للناس العافية, ولكن هيهات ان نرضخ لوباء صنع بغباء وهيهات طالما نحن شعب تحكم بحدة وذكا, سنقتل كل وباء ونعيد تسميته بكأس الإباء وبدماء الشهداء ليشرب منه الأقوياء ويرتوي به العظماء.
فيا أيتها الشعوب العربية كوني مناصرة لتكوني إلي ربك يومئذ ناظرة فلا قلق ولا خوف من وباء جاء للمحاصرة فلا تضعفي النفس حتى لا تكون خاسرة فكوني ع وعي وبصيرة حتى لا تكوني من وباء العدو في حيرة, فأنتي اليوم ع مشارف المسيرة لقتل الوباء في كل جزيرة, وأنتي اليوم في نفس ومطلع يمن العروبة ومهد للرجال وللفروسة, فلا تستهويك الحروب فأنتي على كرسي الدروب.
فسلام عليك يا يمن الإيمان وروح الهوية من قلب الامتنان وسلام على رجالك العظماء والشهداء، الذين ما خضعوا من وباء ولا عدوان الأعداء, والسلام عليك يا شعبنا اليمني العظيم يا من تسلحت بالإباء وجعلت منه الأجيال الأبطال.