تحالف جديد على أبوب هذه المحافظة تحضيراً لمعركة فاصلة مع الانتقالي والأخير يستخدم ورقته الأقوى لبدء الاجتياح.. وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة “تفاصيل”
تحالف جديد على أبوب هذه المحافظة تحضيراً لمعركة فاصلة مع الانتقالي والأخير يستخدم ورقته الأقوى لبدء الاجتياح.. وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة “تفاصيل”
تحالف جديد على أبوب هذه المحافظة تحضيراً لمعركة فاصلة مع الانتقالي والأخير يستخدم ورقته الأقوى لبدء الاجتياح.. وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة “تفاصيل”
في محاولة لصد هجمات الانتقالي وتوجهه لتصعيد الشارع، عاد ما يسمى بالمؤتمر الجناح الموالي للعدوان وقواعد قادة حزب الإصلاح للتحالف مجدداً في حضرموت المحتلة رغم حجم الخلافات بينهما.
وظهر ما يسمى برئيس فرع الإصلاح المدعوم سعودياً بوادي حضرموت صلاح باتيس بجوار محافظ المؤتمر مبخوت بن ماضي حيث أكد الطرفان.
ووفق تقارير إعلامية يسعى الطرفان إلى توحيد الجهود لمواجهة ما اسموه المخططات التي تحاك ضد المحافظة.
وأكدت التقارير إلى أنه وبالتزامن مع هذه اللقاءات، دعا فرج البحسني، الحليف الأبرز للانتقالي للاحتلال الاماراتي وعضو ما يسمى بالمجلس الرئاسي كافة القوى الحضرمية للالتفاف حول بعضها للحفاظ على “أسماه” مكتسبات حضرموت والمطالبة بحقوق الحضارم كاملة.
وأشارت التقارير إلى أن هذه التطورات تتزامن مع بدء الانتقالي قرع ابواب المحافظة سياسيا بعد فشل محاولاته العسكرية، حيث وجه دعوة لمرجعيته “حلف قبائل حضرموت” ابرز خصومه، للمشاركة في حوار مرتقب في العاصمة المصرية.
وأكدت التقارير وفق مصادر خاصة بها إلى أنه برغم اعلان ما يسمى بـ “حلف قبائل حضرموت” موافقتها على المشاركة في الحوار لكنها اكدت تمسكها بالمخرجات المتفق عليها من قبل كافة الحضارم في إشارة إلى إقليم حضرموت..
وأشارت المصادر إلى أن هذه التحركات قد تزيد من تعقيد المشهد في المحافظة التي تتصارع عليها اطراف محلية وتكاد تتقاتل في سبيل الاستحواذ على عائداتها، بينما تحاول اطراف إقليمية ودولية طباخة سيناريو لها على نار هادئة وبما يحفظ وضع هذه المحافظة كغيرها من مدن الهلال النفطي لليمن تحت الوصاية الخارجية، الا انها قد تعيد رسم مستقبل الانتقالي وتحجيمه وتلك مخطط اقليمي مسبق.