عقب تمردها على حزب الإصلاح.. توتر عسكري لميليشيا تحالف العدوان في المهرة
عقب تمردها على حزب الإصلاح.. توتر عسكري بين ميليشيا تحالف العدوان في المهرة
خيم التوتر، الخميس، على محافظة المهرة، وذلك في اعقاب محاولة ميليشيات حزب الإصلاح تعزيز قبضتها على أهم الفصائل الأمنية بعد اقصائها عسكريا.
وشهدت ما يسمى قوات الامن الخاصة تمردا يقوده ما يسمى أركان حربها بدعم من الانتقالي المولي للإحتلال الإماراتي.
وأفادت مصادر محلية بان ما يسمى اركان القوات الخاصة في المهرة المحتلة، رفض تسليم تلك القوات لما اسموه القائد الجديد المدعو ” المجهلي ” والمعين من وزير داخلية مرتزقة العدوان.
وجاء التمرد عقب بيان للانتقالي رفض فيه تعيين ما اسماه قيادي شمالي” لقوات الامن الخاصة، معتبرا إياه يتنافى مع توجه تمكين أبناء المحافظة من إدارة شؤونهم، وفق تعبيره.
وكان الوزير في حكومة مرتزقة العدوان والمحسوب على حزب الإصلاح اصدر في وقت سابق قرار بتعيين ما اسماه قائد جديد للأمن الخاصة وهي من الوحداتالمحسوبة على الإصلاح.
وجاء القرار مع تكثيف تفكيك القوات العسكرية المحسوبة على الحزب في المحافظة الهامة..