كُبرياتِ قبائلِ مأرب تقود تحالف قبلي جديد لمواجهة حاسمة في المدينة..(وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة)
كُبرياتِ قبائلِ مأرب تقود تحالف قبلي جديد لمواجهة حاسمة في المدينة..(وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة)
كُبرياتِ قبائلِ مأرب تقود تحالف قبلي جديد لمواجهة حاسمة في المدينة..(وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة)..كُبرياتِ قبائلِ مأرب تقود تحالف قبلي جديد لمواجهة حاسمة في المدينة..(وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة)
يواجهُ القياديُّ الإخواني المرتزِق سلطان العرادة، المعيَّنُ من تحالف العدوان كـ”محافظٍ” لمأرب المحتلّة، تصعيداً من قبائل المحافظة قد يهدّد منصبَه كمسؤولٍ أول لمأرب الواقعة تحت سيطرة تحالف العدوان وحزب “الإصلاح” والجماعات التكفيرية.
وأفَادت وسائل إعلامية موالية للعدوان، الثلاثاء، بأن كُبرياتِ القبائلِ في مأرب اتفقت على تشكيل تحالف قبلي جديد لمواجهة حزب “الإصلاح” في المدينة، موضحةً أن أبرزَ تلك القبائل المتحالفة هي قبائلُ “آل حتيك وآل معيلي وآل راشد” والتي تشكل أبرزَ أفخاذ عبيدة.
وبيّنت أن القبائلَ المتحالفةَ عقدت لقاءً قبلياً واسعاً، أمس الأول الاثنين، حَيثُ يعد الأولَ من نوعه على مستوى هذه القبائل، التي تتعرَّضُ بشكل مُستمرّ للاستهداف العسكري من قبل ميليشيا “الإصلاح” في وادي عبيدة، مشيرة إلى أن المرتزِق ذياب بن معيلي، الذي يعد أبرزَ وجهاء آل معيلي، والمقرَّب من الخائن طارق عفاش، هو مَن يقود هذا التحالف القبلي الجديد ضد المرتزِق سلطان العرادة.
وبيّنت المصادر أن الهدفَ الرئيسيَّ لهذا التحالف القبلي الجديد هو سحبُ البساط من تحت حزب “الإصلاح” الذي يسيطر كليًّا على مأربَ المحتلّة، وتفكيك منظومتِه التي ظل المرتزِقُ سلطان العرادة يعتمدُ عليها خلال السنوات الماضية، في تثبيت سلطته، وبسطِ نفوذه على المدينة، والاستحواذ على عائدات النفط والغاز، المقدرة بمليارات الدولارات، بعد حرمان الشعب منها، وتهريبها للخارج، واستثمارها لصالح قيادات جماعة “الإخوان” في تركيا والقاهرة وبلدان أُخرى.