كونان يارئيس الجمهوريه.
يمني برس – بقلم الناشط الحقوقي / معاذ محمد مهدي المسوري
الحق يقال ويجب ان يقال يافخامة الرئيس انتم اليوم في منصب لن اقول لايحسد عليه لان مانشاهده ونلمسه وفي ضل وجود تأييد ودعم دولي واقليمي لامثيل له حضيتم به فيما لم يحضى به رؤساء لا في الحاضر او الماضي واتوقع المستقبل ايضآ
وهذه الامرالذي لم يدع لفكري ووجداني تصديق
كثيرآمن المبررات وانها الحكمه……. الخ
وانا الوضع الراهن سواء سياسيآ او اقتصاديآ او عسكريآ… الخ
بحاجه لهاكذا تصرفات وقرارات والان اقولها بصدق
وبحب لهذا الوطن والشعب وليس لكم يافخامة الرئيس وفي ضل ما تحضون به اقول كما قال المثل < اذا المتكلم مجنون المستمع بعقله >
يافخامه الرئيس اقدمتم وتحملتم منصبكم من باب الوطنيه
والواجب الوطني وكذا الاخوه في اللجنه العسكريه هل من هذا المنطلق ام لأسباب في نفس يعقوب تخدم غير هذا الوطن والشعب
لا أطل عليكم في الكلام كثير وكثير .
سقوط طائرات – تفجير انابيب النفط – الاعتداءات على ابراج الكهرباء – التفجيرات – الاغتيالات -الانتهاكات … الخ
اليس من المعيب ان نسمع عنها مرارآ وتكرارآ ليل نهار
وشر البليه مايضحك فور وقوعها سرعان مانسمع دوي صدور قرارات بتشكيل لجان للتحقيق
مما جعلني اتخيل ان جيشنا الوطني بأكمله ورجال امنه قد تشكلو واستنفذوا في هذه اللجان التي لامال نهاية لها
والمجمده اصلآ وتلقائيآ ومن ذاتها ولم يظهر منها حق او باطل لامن قريب ولا من بعيد مع انه واجبها الوطني وملزمه به من دون ان تقرر لها اعتمادات ماليه .
ياصاحب الفخامه هذه اللجان هي سببآ رئسيآ للانفلات الامني المتدهور يومآ بعد يوم .
وازدياد الجرائم لماذا ؟؟
لانها لو مارست ما انيط بها بكل حنكه ووطنيه وشجاعه ادبيه وامانه لما وصلنا مانحن أيلون اليه اليوم لو كشفت او فضحت احدى هذه الجرائم ولو من باب الخوف والجبن سواء بالتلويح او التلميح او الاشاره بأصبع الاتهام لمرتكبيها ولو تجرءت اللجنه العسكريه وعملت هذه الاشياء ولو في الخفاء لكنت انا شخصيآ الضامن للوطن والشعب بأن تتوقف هذه الجرائم او تحد منها
يارئيس الجمهوريه المحقق كونان جدير بأن ينال ثقتكم لهاكذا جرائم المحقق كونان ابن مهره ومشهود له بالوطنيه والحنكه والخبره والتفاني في اداء الواجب وبصماته في افلام الكرتون
تغنيه عن التعريف فعليكم به ودعو اللجنه العسكريه تسبح في ملكوتها وتكضم مع الكاضمين حتى يأذن لها بالتحرر كياجوج وماجوج
والله من وراء القصد