اليمن عصية ياقرن الشيطان .. بقلم / أفراح الحمزي
يمني برس – كتابات
عامين واكثر يشن العالم بقيادة دولة الأرهاب اسرئيل وعنصرية إمريكا وسياستها على بلادنا وفرض ذلك العدوان البربري الغاشم والعالم صمت مخزي وتجاهل فاضح ومعري لكل تلك الجرائم التي تقترفها مجلس الأمن على شعب وابادة لأكثر من ثلاثون مليون نسمة وتحت غطاء شرعية الأرهاب فى اليمن وبدعم لوجستي وفى كل المجالات العسكرية والحربية والأموال والسياسية وبكل أسلحة العالم دمار وحتي قنابل محرمة حرب كونية بكل المقاييس ولم تترك فى اليمن لأ حقوق طفل ولاحقوق امراة ولا حرمة عزاء ولا مساجد وما تعطيهم الضوء لذلك الأجرام مجلس الأمن وما تنهجه من دمار للحجر والشجر وتدمير للبينة التحتية كل ذلك لاجل سلب عزة وكرامة اليمني وتركيعه لخدام اليهود من بني سعود وكل تلك المؤامراة على القضاء على فئة يقولون عنهم ملشيات كل تلك الدول والعالم سنتين وهم يحققون اهداف فى القضاء على تلك الملشيات والعفاشين أنه الشعب ياعالم أنه اليمني الذي ينتهك سيادته أنه الاستعمار لكل البلادان العصية أنها الهيمنة يا يمني يريد اخرجك من أرضك. واستخدامك للذبح وخير دليل تحرير الجنوب من الحرية اصبحت تحت شرعنة الأرهاب الأمريكي والسعودي والأماراتي وغيرها من مرتزقة الأرض أنه يهدد كرامتك ويريد تركيعك القصة ليست فرس وملشيات هم لا يريدون الخير لك ولا لوطنك الشماعة التي يتبعونها عن ملشيات حوثي كلها شمعات واعذار يريدونك. قرار حياتك بيدهم الملشيات تشكل تهديد لهم لانهم من يصلحون اليمن وهم من يريدون العزة والحرية لليمن وهذا يخيفهم ويجعل تلك الملشيات حجرة فى حلوق كل خائن وغازي . والواضح والجواب أن العالم لا يعرف حقيقة ذلك اليمني الفقير الحافي ولا عقلية وتكوينة ذلك اليمني أذا تريدون أن تعرفو نتائج تلك الحروب انظروا الى جبالنا و رجالنا كما هي جبالنا لأ نسج طينته من بأس تلك الجبال وصلابتها وهو لأ يتزحزح ولا يكل وكل لبنة فى أرضنا تنسج بين عروقنا الحياة وكل أنظارنا حيدرية ومحمدية وثقة عمياء بأن النصر حليفنا كما نري الشمس كل يوم هكذا هو أيمان اليمني ولا ينسي ثائره ولا عرضه ولا دمه حتي قيام الساعة الواقع يحكي التاريخ اليمني . انتصارتنا وتقدمنا على العالم فى كل الميادين وتحقيق كل اهدافنا العسكرية والميدانية والسياسية ونحن بالله منصورين والزمن والتاريخ يسجل لنا كل خيارتنا والخطط وكلنا على استعداد للكل الأستراتيجية وتقدم الى الأمام حتي النصر ودحر كل غازي وطفيلي ورسم ملامح اليمن الحر والأبي الشامخ دائما يتحقق نشيدك ياوطن لن تري على أرضي وصيه . فمفتاح ثباتنا هي تتجسد فى تلك الاية ((وقتلوا فى سبيل الله الذين يقتلونكم ولا تعتدوا إن الله لأيحب المعتدين, واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقتلوهم. عند المسجد الحرام حتي يقتلوكم فيه فأقتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاءالكفرين)) صدق الله العظيم