حينما تم التعامل مع المنافقين وانتصرت الثورة وفر المنافقين إلى الرياض … قالوا هددنا الأمن القومي العربي
وحينما تم الرد على العدوان بكل مشروعية وحق وتم ضرب الرياض…قالوا هددنا الأمن الإقليمي
تقولوا مابيقولوا عند وصول صواريخ اليمن لميناء إيلات في الأراضي المحتلة ويتم ضرب الكيان الإسرائيلي ؟! … الأمن العالمي والكرة الأرضية في خطر !
عادها رسائل “أتقوا الله – مانشتي نتغاثى – اشهدوا عليهم”
كيف لو جربوا الحياة بدون كهرباء وبدون وبدون وبدون.. وكيف حين تبدأ الحرب ند لند وتتفعل الدفاعات الجوية وتتضاعف القدرات في الميدان .
كيف لو كانوا بدون سلاح جو وبحر وبر ومرتزقة ومنافقين ومال وإعلام وأمم متحدة ومواقف وكانوا محاصرين جغرافيا واقتصاد وبدون رواتب.. وو الخ؟!
بل… فلينفقوا وليكن العالم برمته معهم وليعنفوا وليحشدوا كل ماسطاعوا.. لن نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل وبه عليكم نستعين.. وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير.. ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين..
((فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى …. ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين)) صدق الله العلي العظيم .
هذا هو.. موهن كيد الكافرين .. صاروخ واحد يهزم مليون غارة .