كيماوي المقاومة الإسلامية يمتد من سوريا إلى صعدة.. بقلم : ياسر عزان
عندما نشاهد مطابخ الإعلام التابعة لسياسة بني صهيون في اليمن في بعض عناوينها ,حيث كان العنوان في بعض الصحف بأنه يتواجد في صعدة كيماوي فتأملت قليلاً وحاولت ان أتعرف على هذا الكيماوي
الذي يريد أن يجعل أمريكا تتدخل وتقتل تحت مبرر وهمي لا وجود له بالأساس فعلمت بأن الكيماوي الذي تخاف منه أمريكا هو ليس الكيماوي الذي يتغنون به بل إنه كيماوي المقاومة والثقافة القرآنية
التي تسعى الصهيونية وعصبة بني صهيون التي يقودها اليهود من إسرائيل ويتم تنفيذها من البيت الأبيض , هذا هو الخطر الحقيقي الذي يريدون ان يحدث , المسلمون جميعاً يعلموا بأن اليهود هم
أخطر عصبة على الإسلام منذو عهد رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله ) فمابالكم بهم اليوم وقد اصبحوا المسلمين متمزقين إنها تعتبر الفرصه الذهبيه لهم في بداء تنفيذ مخططهم العقيم تجاه تدمير الإسلام بإسم الحرية
والديمقراطية , علينا جميعاً ان نتفهم ونعقل الأمور سواءً سنة او شيعة او شافعية او إسماعيلية فالمستهدف هو الدين الإسلام بشكل عام علينا أن نتفهم بأنهم خطيرون في عهد رسول الله والقرآن الكريم قد كشف
نفسياتهم أمام الجميع بأنهم الخطر الحقيقي على المسلمين في ذالكم الزمان فما بالكم في هذا الزمان بالتاكيد أن لديهم الآف الطرق و المخططات التي يتم تنفيذها بطرق متعدده وهم يحاولوا بكل ما يستطيعوا
بأن تكون تكاليف الحرب برعاية عربية ويكونوا يأتوا بإسم أنهم مصلحين وهم أساساً من قد زرعوا الفتنه والقتل , نلاحض الان ما الذي يريدون أن يعملوا في سوريا هم في البداية يأتوا بإسم أنهم مصلحين
ومن ثم يأتوا ليفرظوا قرارهم بضرب من يريدون وقتل من يريدون وستجدهم يأتون عن طريق الإنسانية وعن طريق تقديم مساعدات للبلد وهم يدمروها هنا تعرف انهم لا يتدخلون في منطقه إلا ويفسدون
فيها ويستبيحوا دم أبنائها ومن ثم يقوموا لينشروا فسادهم .
من المعروف اليوم أن مخطط الصهيونية قد بداء ملامحه يظهر نلاحض بأن هدفهم الوحيد هو القضاء على أي مقاومة تأتي سواء في لبنان او في سوريا او في اليمن .
ونلاحض بأن المخطط على سورياء بشكل عام هو أتي ليقضي على حزب الله في لبنان ومن ثم يتوجهون إلى البيت الحرام والنيل وهذا الكلام هو معروف إفرؤاه في توراتهم خطوات قد رسموها الصهيونية
سواء كان اوباما او بوش من تولى في البيت الابيض فإنه سيضطر إلى تنفيذ المخطط المطبوخ لهم في البيت الأبيض إنما تتغير الطريقه والإسلوب في صنع تبريرات وإتهامات إلتى تهيئى لهم الفرصة المناسبة للبسوط وإحتلال
اي بلد يريدونها